﴿فَما كانَ جَواب قَوْمه إلّا أنْ قالُوا اُقْتُلُوهُ أوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجاهُ اللَّه مِن النّار﴾ الَّتِي قَذَفُوهُ فِيها بِأَنْ جَعَلَها عَلَيْهِ بَرْدًا وسَلامًا ﴿إنّ فِي ذَلِكَ﴾ أيْ إنْجائِهِ مِنها ﴿لَآيات﴾ هِيَ عَدَم تَأْثِيرها فِيهِ مَعَ عِظَمها وإخْمادها وإنْشاء رَوْض مَكانها فِي زَمَن يَسِير ﴿لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ﴾ يُصَدِّقُونَ بِتَوْحِيدِ اللَّه وقُدْرَته لِأَنَّهُمْ المُنْتَفِعُونَ بِها
{"ayah":"فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوۡمِهِۦۤ إِلَّاۤ أَن قَالُوا۟ ٱقۡتُلُوهُ أَوۡ حَرِّقُوهُ فَأَنجَىٰهُ ٱللَّهُ مِنَ ٱلنَّارِۚ إِنَّ فِی ذَ ٰلِكَ لَـَٔایَـٰتࣲ لِّقَوۡمࣲ یُؤۡمِنُونَ"}