لـ ﴿أنْ﴾ لا ﴿يَفْتِنُوك﴾ يُضِلُّوك ﴿عَنْ بَعْض ما أنْزَلَ اللَّه إلَيْك فَإنْ تَوَلَّوْا﴾ عَنْ الحُكْم المُنَزَّل وأَرادُوا غَيْره ﴿فاعْلَمْ أنَّما يُرِيد اللَّه أنْ يُصِيبهُمْ﴾ بِالعُقُوبَةِ فِي الدُّنْيا ﴿بِبَعْضِ ذُنُوبهمْ﴾ الَّتِي أتَوْها ومِنها التَّوَلِّي ويُجازِيهِمْ عَلى جَمِيعها فِي الأُخْرى
{"ayah":"وَأَنِ ٱحۡكُم بَیۡنَهُم بِمَاۤ أَنزَلَ ٱللَّهُ وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَاۤءَهُمۡ وَٱحۡذَرۡهُمۡ أَن یَفۡتِنُوكَ عَنۢ بَعۡضِ مَاۤ أَنزَلَ ٱللَّهُ إِلَیۡكَۖ فَإِن تَوَلَّوۡا۟ فَٱعۡلَمۡ أَنَّمَا یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُصِیبَهُم بِبَعۡضِ ذُنُوبِهِمۡۗ وَإِنَّ كَثِیرࣰا مِّنَ ٱلنَّاسِ لَفَـٰسِقُونَ"}