الباحث القرآني

مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ من الغرق. أو من سلطان فرعون وقومه وغشمهم [[قوله «وغشمهم» في الصحاح «الغشم» : الظلم. (ع)]] وَنَصَرْناهُمْ الضمير لهما ولقومهما في قوله وَنَجَّيْناهُما وَقَوْمَهُما. الْكِتابَ الْمُسْتَبِينَ البليغ في بيانه وهو التوراة، كما قال إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ وقال: من جوز أن تكون التوراة عربية أن تشتق [[قوله «أن تشتق» لعله: يجوز أن تشتق. (ع)]] من ورى الزند «فوعلة» منه، على أنّ التاء مبدلة من واو الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ صراط أهل الإسلام، وهي صراط الذين أنعم الله عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب