﴿وَكَذلِكَ بَعَثْناهُمْ﴾ أي أحييناهم، [[«بعثناهم أحييناهم» : كذا فى البخاري وقال ابن حجر (٨/ ٣٠٨) هو قول أبى عبيدة.]] وهو من يوم البعث.
﴿أَيُّها أَزْكى طَعاماً﴾ أي أكثر، قال:
قبائلنا سبع وأنستم ثلاثة ... وللسّبع أزكى من ثلاث وأكثر (٢٦٨)
﴿وَلا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ﴾ لا يعلمنّ بكم، [يقال: شعرت بالأمر، أي علمت به، ومنه الشاعر] .
{"ayah":"وَكَذَ ٰلِكَ بَعَثۡنَـٰهُمۡ لِیَتَسَاۤءَلُوا۟ بَیۡنَهُمۡۚ قَالَ قَاۤىِٕلࣱ مِّنۡهُمۡ كَمۡ لَبِثۡتُمۡۖ قَالُوا۟ لَبِثۡنَا یَوۡمًا أَوۡ بَعۡضَ یَوۡمࣲۚ قَالُوا۟ رَبُّكُمۡ أَعۡلَمُ بِمَا لَبِثۡتُمۡ فَٱبۡعَثُوۤا۟ أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمۡ هَـٰذِهِۦۤ إِلَى ٱلۡمَدِینَةِ فَلۡیَنظُرۡ أَیُّهَاۤ أَزۡكَىٰ طَعَامࣰا فَلۡیَأۡتِكُم بِرِزۡقࣲ مِّنۡهُ وَلۡیَتَلَطَّفۡ وَلَا یُشۡعِرَنَّ بِكُمۡ أَحَدًا"}