و«آذَنْتُكُمْ عَلى سَواءٍ [[٣- ٥ «آذنتكم ... سواء» : روى ابن حجر هذا الكلام عنه (فتح الباري ٨/ ٣٣١) .]] » (١٠٩) إذا أنذرت عدوّك وأعلمته ذلك ونبذت إليه الحرب حتى تكون أنت وهو على سواء وحذر فقد آذنته على سواء.
{"ayah":"فَإِن تَوَلَّوۡا۟ فَقُلۡ ءَاذَنتُكُمۡ عَلَىٰ سَوَاۤءࣲۖ وَإِنۡ أَدۡرِیۤ أَقَرِیبٌ أَم بَعِیدࣱ مَّا تُوعَدُونَ"}