الباحث القرآني

﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصارى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ﴾ مجازه: الله يفصل بينهم، و«إن» من حروف الزوائد والمجوس من العجم «وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا» من العرب، وقال آخرون: قد تبدأ العرب بالشيء ثم تحوّل الخبر إلى غيره إذا كان من سببه كقول الشاعر: فمن يك سائلا عنى فإنى ... وجروة لا ترود ولا تعار (٢٧٦) بدأ بنفسه ثم خبرّ عن فرسه وقال الأعشى: وإن إمراء أهدى إليك ودونه ... من الأرض موماة وبيداء سملق (٢٧٧) لمحقوقة أن تستجيبى لصوته ... وأن تعلمى أن المعان موقّف بدأ بالمهدي ثم حوّل الخبر إلى الناقة:.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب