﴿وَأَتْرَفْناهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا﴾ مجازه وسعنا عليهم [[٤ «وسعنا عليهم» : أخذ البخاري تفسير أبى عبيدة هذا وأشار إليه ابن حجر بقوله:
وهو تفسير أبى عبيدة قال فى قوله تعالى: «وأترفناهم ... وسعنا عليهم ... إلخ» (فتح الباري ٨/ ٣٣٦) .]] فأترفوا فيها وبغوا وبطروا فكفروا وأعجبوا قال العجّاج:
«وقد أرانى بالديار مترفا[[٦٢٦: ديوانه ٨٢.]] [٦٢٦]
{"ayah":"وَقَالَ ٱلۡمَلَأُ مِن قَوۡمِهِ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ وَكَذَّبُوا۟ بِلِقَاۤءِ ٱلۡـَٔاخِرَةِ وَأَتۡرَفۡنَـٰهُمۡ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا مَا هَـٰذَاۤ إِلَّا بَشَرࣱ مِّثۡلُكُمۡ یَأۡكُلُ مِمَّا تَأۡكُلُونَ مِنۡهُ وَیَشۡرَبُ مِمَّا تَشۡرَبُونَ"}