﴿كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ﴾ أي كالجبل قال الشاعر:
حلّوا بأنقرة بجيش عليهم ... ماء الفرات يجىء من أطواد[[٦٤٣: للاسود بن يعفر، فى ديوانه فى ملحق ديوان الأعشى ص ٢٩٦ والطبري ١٩/ ٤٦ ومعجم البلدان ١/ ٣٩١ والقرطبي ١٣/ ١٠٧.]] [٦٤٣]
{"ayah":"فَأَوۡحَیۡنَاۤ إِلَىٰ مُوسَىٰۤ أَنِ ٱضۡرِب بِّعَصَاكَ ٱلۡبَحۡرَۖ فَٱنفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرۡقࣲ كَٱلطَّوۡدِ ٱلۡعَظِیمِ"}