﴿فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً﴾ أي أربا وحاجة قال الشاعر:
ودّعنى قبل أن أودّعه ... لمّا قضى من شبابنا وطرا[[٧٢١: البيت مع البيت الذي فى الحاشية من كلمة للربيع بن ضبيع الفزاري فى نوادر أبى زيد ص ١٥٩ والمعمرين رقم ٦ والبيت أيضا فى الطبري ٢٢/ ١٠.]] [٧٢١]
أي أربا وحاجة.
{"ayah":"وَإِذۡ تَقُولُ لِلَّذِیۤ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَیۡهِ وَأَنۡعَمۡتَ عَلَیۡهِ أَمۡسِكۡ عَلَیۡكَ زَوۡجَكَ وَٱتَّقِ ٱللَّهَ وَتُخۡفِی فِی نَفۡسِكَ مَا ٱللَّهُ مُبۡدِیهِ وَتَخۡشَى ٱلنَّاسَ وَٱللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخۡشَىٰهُۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَیۡدࣱ مِّنۡهَا وَطَرࣰا زَوَّجۡنَـٰكَهَا لِكَیۡ لَا یَكُونَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ حَرَجࣱ فِیۤ أَزۡوَ ٰجِ أَدۡعِیَاۤىِٕهِمۡ إِذَا قَضَوۡا۟ مِنۡهُنَّ وَطَرࣰاۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ مَفۡعُولࣰا"}