الباحث القرآني

[ ﴿وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي] تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ﴾ : [[قرأ حمزة بالخفض «تساءلون به والأرحام» ، والباقون بالنصب، انظر الداني ٩٣.]] اتّقوا الله والأرحام نصب، ومن جرها فإنما يجرها بالباء. ﴿كانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً﴾ : حافظا، وقال أبو دؤاد الإيادىّ: كمقاعد الرّقباء للضّرباء أيديهم نواهد [[أبو دؤاد: شاعر جاهلى، وهو أحد وصافى الخيل المجيدين، له ترجمة فى الشعراء ١٢٠، والأغانى ١٥/ ٩١، والسمط ٨٧٩. - والبيت فى الجمهرة ٢/ ٣٠٤، والأغانى ١٥/ ٩٤، واللسان والتاج (رقب) .]] الضريب الذي يضرب بالقداح نهدت أيديهم أي مدّوها.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب