«فَيُحْفِكُمْ [[٣ «فيحفكم إلخ» : وورد فى البخاري (٦/ ٣٢ س ٤- ٥): ﴿لا يَسْئَلُونَ النَّاسَ إِلْحافاً﴾ [٢: ٢٧٦] يقال: ألحف على وألح وأحفانى بالمسألة «فيحفبكم يجهدكم» :
قال ابن حجر هو تفسير أبى عبيدة قال فى قوله تعالى: «إِنْ يَسْئَلْكُمُوها فَيُحْفِكُمْ تَبْخَلُوا» يقال ... واحد ... وقال ابو عبيدة فى قوله: «لا يسألون الناس إلحافا» قال: إلحاحا (فتح الباري ٨/ ١٥١) .]] تَبْخَلُوا» (٣٧) يقال: أحفانى بالمسألة وألحف علىّ وألحّ قال أبو الأسود: لن تمنع السائل الحفي بمثل المنع الحامس.
{"ayah":"إِن یَسۡـَٔلۡكُمُوهَا فَیُحۡفِكُمۡ تَبۡخَلُوا۟ وَیُخۡرِجۡ أَضۡغَـٰنَكُمۡ"}