﴿الْحَمِيَّةَ﴾ يقال: حميت أنفى حميّة ومحميّة وحميت المريض حميّة وحميت القوم العدو والحمى منعتهم حماية قال الفرزدق:
كأن ربيعا من حماية منقر ... أتان دعاها للوداق حمارها[[٨٤٧: لم أجد هذا البيت فى ديوان الفرزدق: وهو فى النقائض ص ١٢٤ واللسان (ودق) .]] [٨٤٧]
وأحميت الحمى جعلته حماء لا يدخل وأحميت الحديدة وأحميت النار وأحميت الرجل أغضبته علىّ إحماء.
{"ayah":"إِذۡ جَعَلَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ فِی قُلُوبِهِمُ ٱلۡحَمِیَّةَ حَمِیَّةَ ٱلۡجَـٰهِلِیَّةِ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِینَتَهُۥ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَعَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ وَأَلۡزَمَهُمۡ كَلِمَةَ ٱلتَّقۡوَىٰ وَكَانُوۤا۟ أَحَقَّ بِهَا وَأَهۡلَهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمࣰا"}