﴿وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ﴾ ، أي القربة، أي اطلبوا، واتخذوا ذلك بطاعته، ويقال: توسلت إليه تقرّبت، وقال:
إذا غفل الواشون عدنا لوصلنا ... وعاد التصافي بيننا والوسائل[[فى الطبري ٦/ ١٢١ والقرطبي ٦/ ١٥٦ والسجاوندى (كوپريلى) ١٤٣.]]
الحوائج، وقال عنترة:
إنّ الرّجال لهم إليك وسيلة ... أن يأخذوك تكحّلى وتخضّبى [[فى ديوانه من الستة ٣٥- والطبري ٦/ ١٢١ والقرطبي ٦/ ١٥٩ والسجاوندى (كوپريلى) ١٤٣ ب.]]
الحاجة، [قال رؤبة:
النّاس إن فصّلتهم فصائلا ... كلّ إلينا يبتغى الوسائلا] [[فى ديوانه ١٢٢.]]
{"ayah":"یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَٱبۡتَغُوۤا۟ إِلَیۡهِ ٱلۡوَسِیلَةَ وَجَـٰهِدُوا۟ فِی سَبِیلِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ"}