«إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ فكهين» (١٧- ١٨) لأن نصبت مجازها مجاز الاستغناء فإذا استغنيت أن تخبر ثم جاء خبر بعد فإن شئت رفعت وإن شئت نصبت ومعناها: متفكهين، قال صخر بن عمرو أخو خنساء: [[٨٧٧: فى اللسان (رهأ) .]]
فكه على حين العشاء إذا ... ما الضّيف أقبل مسرعا يسرى[[٨٧٨: راجع رقم ٧٦٥.]] [٨٧٨]
ومن قرأها «فاكهين» فمجازها مجاز، «لابن» و«تامر» أي عنده لبن كثير وتمر كثير.
{"ayahs_start":17,"ayahs":["إِنَّ ٱلۡمُتَّقِینَ فِی جَنَّـٰتࣲ وَنَعِیمࣲ","فَـٰكِهِینَ بِمَاۤ ءَاتَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡ وَوَقَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡ عَذَابَ ٱلۡجَحِیمِ"],"ayah":"إِنَّ ٱلۡمُتَّقِینَ فِی جَنَّـٰتࣲ وَنَعِیمࣲ"}