﴿لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ﴾ لنأخذن بالناصية ويقال: سفعت بيده أخذت [[٥- ٦ «ولنسعفن ... أخذت» الذي ورد فى الفروق: نقله البخاري وأشار إليه ابن حجر بانه قول أبى عبيدة أيضا وروى لفظه أيضا (فتح الباري (٨/ ٥٤٩) .]] بيده، والرجل يسفع برجل طروقته [[٦ «طروقته» : كل امرأة طروقة زوجها وكل امرأة طروقة فحلها (اللسان)]] بالناصية معروفة، ثم قال.
{"ayah":"كَلَّا لَىِٕن لَّمۡ یَنتَهِ لَنَسۡفَعَۢا بِٱلنَّاصِیَةِ"}