* تسمية السورة
• سميت الهمزة؛ لافتتاحها بوعيد كلِّ هُمَزَة، وهو الذي يغتاب الناس ويَطْعنُ فيهم.
* من مقاصد السورة
• الحديث عن استهزاء الكفار بالمسلمين وهَمْزِهم ولَمْزِهم، واشتغالِهم بجمع الأموال، ظانِّين لفرط جهلهم أن المال سيتركهم مخلَّدين في الدنيا، ووصفُ العذاب الشديد الذي يُلاقُونه في نار جهنم.
* [التفسير]
شر وهلاك لكل مغتاب للناسِ، طعّان فيهم.
{"ayah":"وَیۡلࣱ لِّكُلِّ هُمَزَةࣲ لُّمَزَةٍ"}