الباحث القرآني

* تسمية السورة • سميت الكوثر؛ لافتتاحها بذكر الكوثر، وهو الخير الكثير، ومنه: نهر في الجنة. * من مقاصد السورة • بِشارة النبي ﷺ بإعطائه نهرَ الكوثَر، وهي نعمةٌ خاصَّةٌ به، لم يُعطَها أحدٌ سواه، وأَمْرُه ﷺ بأن يشكرَ الله على ذلك بالإقبال على عبادته، ودفاع الله تعالى عنه ﷺ، وردُّه على أعدائه. * [التفسير] إنا أعطيناك -أيها النبي- الخير الكثير في الدنيا والآخرة، ومن ذلك نهر الكوثر في الجنة الذي حافَتاه خيام اللؤلؤ المجوَّف، وطينه المسك.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب