* تسمية السورة
• سميت يسٓ؛ لأن الله تعالى افتتحها بهذا اللفظ، فانفردت هذه السورة بهذا التركيب وامتازت به عن باقي السور.
* من مقاصد السورة
• القَسَم على صدق رسالة محمد ﷺ، والحديث عن كفار مكة الذين كذبوا النبي ﷺ، وبيان أجر المتبعين للنبي ﷺ، المنتفعين بالإنذار.
• ذكر دلائل القدرة من خلال المشاهد الكونية المتنوعة؛ لإثبات وحدانيةِ الله تعالى، والتأكيدُ على حقيقةِ البعثِ والنشور.
• الحديثُ عن القيامة وأهوالها؛ كنفخةِ الفَزَع، ونفخةِ الصَّعْقِ، والحديثُ عن أهل الجنة وأهل النار، والتذكيرُ بما عهد الله إليهم مما أودعه في الفِطرة؛ من مجانبةِ طريق الشَّر واتباع داعي الخير.
• تأكيدُ صدقِ الرسول ﷺ والكتاب الذي جاء به، وتسليتُه بأن لا يحزنَه ما يقوله المشركون المخالفون، فالله عالم بإسرارهم وإعلانهم، وفي ضمنه تهديد للمخالفين.
* [التفسير]
﴿يسٓ﴾ سبق الكلام على الحروف المقطَّعة في أول سورة البقرة.
{"ayah":"یسۤ"}