الباحث القرآني

* تسمية السورة • سميت الطارق؛ لافتتاحها بقَسَم الله بالسماء والطارق، وهو النجم المضيء الذي يطلع ليلًا. * من مقاصد السورة • التقرير والتأكيد أنَّ كلَّ إنسانٍ قد وُكِّل به من يحرسه ويحصي عليه أعمالَه، ونَقْضُ ما أحاله المشركون من البعث؛ بذكر الأدلة على قدرة الله على إعادة الإنسان بعد فنائه، وفي ضمنه التذكيرُ بدقيق صنع الله وحكمته في خلق الإنسان. • التنويهُ بشأن القرآن، وفي ضمنه الإشارة إلى صدق ما ذكر فيه من البعث، وتهديدُ المشركين الذين عادَوْا المسلمين، وتثبيتُ النبي ﷺ، ووعدُه بأنَّ الله منتصرٌ له عن قريبٍ. * [التفسير] أقسم الله سبحانه بالسماء والنجم الذي يَظْهر ليلًا، وما أدراك ما عِظَمُ هذا النجم؟ هو النجم المضيء المتوهِّج. ما كلُّ نفس إلا أوكل بها مَلَك رقيب يحفظ عليها أعمالها؛ لتحاسَب عليها يوم القيامة.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب