الباحث القرآني

* تسمية السورة • سميت الفجر؛ لافتتاحها بقَسَم الله بوقت الفجر. * من مقاصد السورة • ضرب المثل لمشركي مكة في إعراضهم عن قَبول رسالة ربهم بالأمم المكذبة قبلَهم؛ كعادٍ وثمودَ وقومِ فرعون، وبيانُ ما حلَّ بهم من العذاب بسبب طغيانهم، وفي ضمنه تثبيتُ النبي ﷺ، مع وعده بهلاك أعدائه. • بيان سنة الله تعالى في ابتلاء العباد في هذه الحياة بالخير والشَّرِّ، وإبطالُ غرور المشركين من أهل مكة؛ إذ حسِبوا أنَّ ما هم فيه من النعيم علامةٌ على أنَّ الله أكرمهم، فأضاعوا شكرَ الله على ذلك. • ذكر الآخرة وأهوالها وشدائدها، وانقسامُ الناس يوم القيامة إلى سعداء وأشقياء، وبيانُ مآل النفس الشريرة والنفس الكريمة الخيِّرة. * [التفسير] أقسم الله سبحانه بوقت الفجر، والليالي العشر الأُوَل من ذي الحجة وما شرفت به، وبكل شفع وفرد، وبالليل إذا يَسْري بظلامه، أليس في الأقسام المذكورة مَقْنَع لذي عقل؟
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب