ثم قال جل وعز ﴿وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِٱللَّهِ إِلاَّ وَهُمْ مُّشْرِكُونَ﴾.
قال عكرمة: هو قوله تعالى ﴿وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللهُ﴾.
فإذا سُئلوا عن صفته وصَفُوه بغيرها، ونسبُوه إلى أن له ولداً.
وقال أبو جعفر: يذهبُ عكرمة إلى أن الإِيمان ها هنا إقرارهم.
{"ayah":"وَمَا یُؤۡمِنُ أَكۡثَرُهُم بِٱللَّهِ إِلَّا وَهُم مُّشۡرِكُونَ"}