الباحث القرآني

وقوله جلَّ وعزَّ ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً﴾. قال قتادة: لمَّا خطبَ النبي ﷺ زينبَ بنتَ جحشٍ ـ وهي ابنةُ عمَّتِه ـ وهو يريدها لزيد، ظنَّت أنه يريدها لنفسه، فلمَّا علمت أنه يريدها لزيدٍ، أَبَتْ وامتنعتْ، فأنزل الله جل وعز ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ ٱلْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ﴾ فأطاعتْ وسلَّمتْ.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب