وقوله جلَّ وعزَّ ﴿وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِمْ مِّن سُلْطَانٍ﴾.
أي من حجة.
﴿إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن يُؤْمِنُ بِٱلآخِرَةِ﴾ أي ما امتحناهم به، إلاَّ لنعلم من يؤمنُ بالآخرة، علم شهادة، فأمَّا علمُ الغيب، فاللهُ جلَّ وعزَّ عالمٌ به، قبل أن يكون.
{"ayah":"وَمَا كَانَ لَهُۥ عَلَیۡهِم مِّن سُلۡطَـٰنٍ إِلَّا لِنَعۡلَمَ مَن یُؤۡمِنُ بِٱلۡـَٔاخِرَةِ مِمَّنۡ هُوَ مِنۡهَا فِی شَكࣲّۗ وَرَبُّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءٍ حَفِیظࣱ"}