الباحث القرآني

فقال لهم متعجبا من هذه البشارة: ﴿أَبَشَّرْتُمُونِي﴾ بالولد ﴿عَلَى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ﴾ وصار نوع إياس منه ﴿فَبِمَ تُبَشِّرُونَ﴾ أي: على أي وجه تبشرون وقد عدمت الأسباب؟
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب