الباحث القرآني

أي: ﴿أَفَحَسِبْتُمْ﴾ أيها الخلق ﴿أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا﴾ أي: سدى وباطلا، تأكلون وتشربون وتمرحون، وتتمتعون بلذات الدنيا، ونترككم لا نأمركم، و[لا] ننهاكم ولا نثيبكم، ولا نعاقبكم؟ ولهذا قال: ﴿وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ﴾ لا يخطر هذا ببالكم
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب