الباحث القرآني

نبه على عظمة صفاته بأنموذج من ذلك، وهو علمه المحيط، فقال: ﴿عَالِمُ الْغَيْبِ﴾ أي: الذي غاب عن أبصارنا وعلمنا، من الواجبات والمستحيلات والممكنات، ﴿وَالشَّهَادَةِ﴾ وهو ما نشاهد من ذلك ﴿فَتَعَالَى﴾ أي: ارتفع وعظم، ﴿عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾ به، من لا علم عنده، إلا ما علمه الله
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب